السبت، 15 يناير 2011

بعد ثورة شعب تونس البطل وإطاحة العميل الفرنسي,, هل حانت لحظة إطاحة العميل الصهيوني ؟؟




 
 
ذكرت الأخبار ان محمود عباس كان آخر رئيس يهاتف زين العابدين ليطمئن على الوضع بتونس وذلك قبل ان يطيح به شعبه و يهرب الى المملكة العربية السعودية .


ما بين تونس والضفة المقهورة .... اللبيب بالإشارة يفهم 

فَزَجُ المئاتِ من الإسلاميين والمعارضين داخل المعتقلات، وإذاقتهم ألوان العذاب وإهانة ذويهم، بل وصل الأمر إلى استشهاد العديد منهم تحت سياط الجلادين ، وحظر كل التنظيمات الفلسطينية باستثناء حركة فتح وبعض المجموعات الصغيرة "الدكاكين" التي تمثل منظمة التحرير.

برأيكم هل نحن على موعد مع انتفاضة الضفة الغربية المحتلة ضد المحتل وأعوانه؟؟
 
 













 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق