في طريقها لغزة.. قافلة "آسيا1" تصل دمشق
الثلاثاء 21 ديسمبر 2010
مفكرة الاسلام: وصلت قافلة "آسيا1" لكسر الحصار عن قطاع غزة المحاصر، إلى العاصمة السورية دمشق مساء الاثنين قادمة من تركيا وعلى متنها 135 متضامناً من 20 دولة آسيوية.
وقد استقبل القافلة عند مدخل مدينة دمشق ممثلون عن قادة الفصائل الفلسطينية ورئيس لجنة دعم الانتفاضة الفلسطينية في سوريا أحمد عبد الكريم والعشرات من السوريين والفلسطينيين.
وتقل القافلة متضامنين من الهند وباكستان وتركيا وإندونيسيا وماليزيا وأفغانستان والفلبين وبنغلاديش وإيران والبحرين.
وينتظر أن يقيم أعضاء القافلة بدمشق لحين الانتهاء من الترتيبات الخاصة بها، خاصة ما يتعلق بتجهيز قائمة بأسماء المشاركين لتسليمها إلى السفارة المصرية بدمشق.
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن بشر الدين الشرقي -وهو أحد المسؤولين في القافلة- أن هذه القافلة "تأتي ترسيخا لفكرة دحر العدوان "الإسرائيلي" عن الأراضي الفلسطينية المحتلة وحماية أهلها من الأعمال الصهيونية الإرهابية".
وأشار الشرقي إلى أن القافلة تضم مشاركين من مختلف الديانات -ومنها اليهودية- بهدف دعم الشعب الفلسطيني، وتمثل 135 مؤسسة من مؤسسات المجتمع المدني، وعلى متنها أساتذة جامعيون وصحفيون ومحامون وطلاب وعدد من الفاعلين الاجتماعيين.
وتبلغ حمولة القافلة قرابة الألف طن من المواد الإغاثية والأغذية والأدوية والمستلزمات الطبية حيث ستتوجه إلى ميناء اللاذقية تمهيدا لانطلاقها على متن سفينة إلى ميناء العريش يومي 27 و28 ديسمبر الحالي.
وقد استقبل القافلة عند مدخل مدينة دمشق ممثلون عن قادة الفصائل الفلسطينية ورئيس لجنة دعم الانتفاضة الفلسطينية في سوريا أحمد عبد الكريم والعشرات من السوريين والفلسطينيين.
وتقل القافلة متضامنين من الهند وباكستان وتركيا وإندونيسيا وماليزيا وأفغانستان والفلبين وبنغلاديش وإيران والبحرين.
وينتظر أن يقيم أعضاء القافلة بدمشق لحين الانتهاء من الترتيبات الخاصة بها، خاصة ما يتعلق بتجهيز قائمة بأسماء المشاركين لتسليمها إلى السفارة المصرية بدمشق.
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن بشر الدين الشرقي -وهو أحد المسؤولين في القافلة- أن هذه القافلة "تأتي ترسيخا لفكرة دحر العدوان "الإسرائيلي" عن الأراضي الفلسطينية المحتلة وحماية أهلها من الأعمال الصهيونية الإرهابية".
وأشار الشرقي إلى أن القافلة تضم مشاركين من مختلف الديانات -ومنها اليهودية- بهدف دعم الشعب الفلسطيني، وتمثل 135 مؤسسة من مؤسسات المجتمع المدني، وعلى متنها أساتذة جامعيون وصحفيون ومحامون وطلاب وعدد من الفاعلين الاجتماعيين.
وتبلغ حمولة القافلة قرابة الألف طن من المواد الإغاثية والأغذية والأدوية والمستلزمات الطبية حيث ستتوجه إلى ميناء اللاذقية تمهيدا لانطلاقها على متن سفينة إلى ميناء العريش يومي 27 و28 ديسمبر الحالي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق