M Elshafei
 البيان الختامي ... وقال الشعب المصري كلمته .. ا فهنيئا لكل أحرار العالم  نمر هذه الأيام بلحظات تاريخية تفقد الحروف والكلمات فيها أي معنى.. نمر بلحظات قد تولد أجيال وتعيش أجيال وتموت دون أن تراها.. نمر بلحظات خرج فيها شعب بأكمله حاملاً روحه على كفه طالباً حقه في العدل والحياة الكريمة… فنالها!  لا أجد كلمات تصف هذه اللحظات العظيمة سوى قوله تعالى “ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ”.. ا فهنئياً لمصر وشعبها هذه اللحظات التاريخية العظيمة.. هنيئاً لكل شعوبنا العربية والإسلامية هذه اللحظات.. وهنيئاً لكل أحرار العالم وتمنياتنا لمصر وأهلها بالخير والسلام والأمان، ونرجو أن تعود مصر بسواعد أبنائها أقوى وأجمل مما كانت. ورحم الله شهداء هذه الثورة الذين سطروا بدمائهم الذكية صفحات لن تمحى من التاريخ.          ارفع رأسك يا أخي فقد مضى زمن الاستعباد | جمال عبد الناصر     قوة الثورة البيضاء  في البداية يتجاهلونك.. ثم يستهزئون بك.. ثم يحاربونك.. ثم تنتصر | غاندي  الجيش والشعب وجهان لعملة واحدة    إن ينصركم الله فلا غالب لكم       إعلان التنحي ولحظة تلقي الخبر لحظات بهجة لا توصف   ألعاب نارية في ساحة الشهداء.. ميدان التحرير      الصفحة الأولى لجريدة الأهرام بعد نجاح الثورة  من كان يتصور أن نرى هذا العنوان يوماً في الأهرام؟ وتبقى روح الفكاهة ملازمة للشعب المصري  اسمي الحرية ... ا ولدت في تونس.. ترعرعت في مصر.. و سأكبر في الوطن العربي  صورة من غزة |
شوف كيف المونتاج . شعب ماهو هين
ردحذفربنا يفرجها علينا ..........
أخيرا حسنى اعترف بما فعل بمصر وأهلها
http://www.youtube.com/watch?v=6H6t6jTV0sQ&feature=player_embedded
هشام الجخ وقصيدة جديدة للثوره من برنامج أمير الشعراء
ردحذفربنا يفرجها علينا ..........
http://www.youtube.com/watch?v=Xu19bVb95KI
M Alhaj
ردحذفالله يستر من الجيش المصري....اقرؤا هذين المقالين
كتب أ. فهمي هويدي
لقد قيل بحق إن مما يميز الثورة المصرية أن الشعب هو الذى استدعى الجيش وليس العكس، كما قيل إن الجيش فى موقفه كان وفيا للشعب، وقائما بدوره التاريخى كحارس للوطن. ورغم أننى لا أختلف في كلمة مما سبق، فإننى أرجو أن نضع الأمر فى نصابه الصحيح، لكي نحفظ للجيش مكانته ودوره ولا نحمله بأكثر مما يحتمل.
فى غمرة حماسنا لدور الجيش وحفاوتنا به دأب بعضنا على القول بأن الجيش ضامن للشرعية فى مصر، ولم يكن ذلك رأي نفر من المثقفين البارزين فحسب، ولكن ذلك ما قال به بعض كبار المسؤولين الجدد في البلد. واعترف بأنني لم استرح لهذه المقولة، رغم تقديري لموقف الجيش المصري أثناء الثورة وسعادتي بدوره الذي أسهم في رحيل الرئيس السابق.
ذلك أننى ما إن سمعت هذا الكلام حتى قلت: هل يمكن أن يصبح الجيش ضامنا للشرعية والحقوق في بلد كإنجلترا مثلا؟ ولماذا يكون الشعب هو الضامن والحارس في إنجلترا في حين أن الجيش هو الذي يقوم بذلك الدور في مصر؟
لم أكن بحاجة لبذل جهد لكي أخلص إلى أن الشعب يصبح الضامن والحارس لحقوقه في الدول الديمقراطية، التي للشعب فيها كلمة وهو الذي يعين قادته ويعزلهم، أما الدول غير الديمقراطية التى يغيب فيها الشعب ولا يسمع له فيها صوت فإن الجيش يصبح هو القوة الأكبر وهو «الكفيل» الذي يرشح لحماية الشرعية التي تتمثل في النظام المهيمن الذي لا رأي للشعب في اختيار رموزه أو عزلهم.
لدينا نموذجان لدور الجيش من حولنا، الأول في تركيا الذي ظل فيها الجيش وصيا على المجتمع والسياسة لأكثر من سبعين عاما، من ثلاثينيات القرن الماضى حتى بداية القرن الجديد، حيث ظل بمثابة الحكومة الخفية التي تدير السياسة وتراقب الحكومات وتعزلها، إلى أن وصل حزب العدالة والتنمية، إلى السلطة عام 2002، وعمل على تقليص دور الجيش ووضعه في حجمه الطبيعي ونجح فى ذلك.
النموذج الثاني في الجزائر التي لا يزال الجيش فيها صاحب القرار في السياسة منذ الاستقلال بداية الستينيات وحتى هذه اللحظة.
ورغم الدور البطولي الذي قام به الجيش في كل من البلدين فإن الجيش في البلد كان واحدا من حيث الدور البطولي الذي قام به في تحرير البلاد، فإن الهامش الديمقراطى النسبي الذي توافر لتركيا سمح بتقوية المجتمع وتعزيز عافيته بحيث تمكن فى نهاية المطاف من تحجيم دور الجيش، في حين أن تراجع ذلك الهامش في الجزائر أدى إلى زيادة تمكين الجيش وتعاظم دوره هناك طول الوقت.
إن السؤال الذي نحن بصدده الآن هو: هل يصبح الجيش وصيا على المجتمع كما هو الحال في الجزائر وكما كان في تركيا الكمالية، أم يكون إحدى مؤسسات المجتمع التي تؤدي واجبها في تأمينه وليس الوصاية عليه؟
تكملة M Alhaj
ردحذفالله يستر من الجيش المصري....اقرؤا هذين المقالين
كتب أ. فهمي هويدي
لقد قرأت مقالا نشرته صحيفة «ملِّليت» التركية في (2/7) قال فيه كاتبه قدري غورسال إن مصر في وضعها الجديد بعد الثورة ستخرج من حكم العسكر الدكتاتوري إلى وصاية العسكر على حكم برلماني متعدد الأحزاب، وبذلك فإنها تحتذي نموذجا تركيا متخلفا تم تجاوزه في ظل حكم حزب العدالة والتنمية.
سيكون رأى الكاتب التركي صائبا فى حالة واحدة، هي إذا ما ظل سقف الحريات في مصر منخفضا وبقي المجتمع على ضعفه وقلة حيلته، ومن ثم يصبح بحاجة إلى «الكفيل» يأخذ بيده، الأمر الذي ينصب الجيش في دور الضامن والوصي.
كتب جايسون ديتز على موقع "أنتي وور" الذي اشتهر بمناهضته للحروب، ليؤكد أن الجيش المصري يمتلك العديد من الأصول الاقتصادية مما سمح لقادته بتكوين ثروات هائلة ربما تفوق ما جمعه الرئيس حسني مبارك الذي تنحى تحت وطأة ثورة شعبية.
وفي الأيام الأخيرة تحدثت تقارير عن بلوغ ثروة الرئيس المخلوع نحو سبعين مليار دولار، وهو ما يبين وفقا لديتز "لماذا كان مثل هذا الديكتاتور العجوز مقاوما شديدا للتغيير".
وأضاف الكاتب أن ما شهدته مصر الأيام الماضية يؤكد أن الأوضاع التي كانت تعيشها البلاد هي التي سمحت للرئيس بأن يسرق واحدة من أكبر الثروات الشخصية في العالم.
لكن المثير أن ديتز يقول إن الأوضاع التي سمحت لمبارك بجمع هذه الثروة ربما تكون موجودة داخل الجيش الذي يسيطر على السلطة حاليا، حيث إنه يسيطر على عدد من نواحي الاقتصاد كما أنه يمتلك أصولا ربما تكون أكبر مما امتلكه الرئيس المخلوع.
وبالتالي وفقا للكاتب، فإن الإصلاحات المنشودة ربما تعرض للخطر مصالح الجيش وقدرة قادته على جمع الثروات.
ويلفت إلى أن النخبة العسكرية المصرية تختلف كثيرا عن نحو نصف مليون من المجندين يتقاضون أجورا زهيدة، حيث سعت هذه النخبة بعد التوصل لاتفاق سلام مع إسرائيل عام 1979 إلى تبرير حجمها الضخم بالتحول لإنتاج الأسلحة فضلا عن إنتاج مستلزمات الجيش.
خارج الميزانية
ويضيف أنه مع مرور الوقت، توسعت هذه المصانع والمزارع المعفاة من الضرائب والرسوم، وأصبح الجيش على سبيل المثال أحد أكبر المنتجين في المنطقة للمياه العذبة المعبأة في زجاجات، فضلا عن تدبير نحو 20% من احتياجاته الغذائية وتصنيع العديد من الأجهزة وحتى السيارات.
وفي مناخ من الفوضى لا يعرف أحد حقا حقيقة حجم العسكرية المصرية وممتلكاتها الصناعية حيث إن هذه أمور "خارج الميزانية" كما أن أرباحها لا تظهر للجمهور حتى على حدها الأدنى، لكن المؤكد أن هذه الأوضاع وفرت ثروات كبيرة لقادة الجيش فضلا عن حصول كبار الضباط على العديد من العقارات الفخمة.
ويختم الكاتب بأنه بينما يستعد المجلس العسكري الحاكم لاتخاذ إجراءات صارمة ضد المتظاهرين وخصوصا أعضاء النقابات الذين أضربوا من أجل تحقيق مطالبهم، فإن هناك مخاوف من أن قادة الجيش قد يشعرون أن ثرواتهم ستكون مهددة حال قيادة البلاد نحو إصلاحات وحرية حقيقية.
انتبهوا يا ابناء مصر, الجيش يريد سرقة ثورتكم
ردحذفبنتك يا صدام
ان ما قامت به الجماهير الباسله في مصر العروبه يعتبر من اهم الأحداث التي سيسجلها التاريخ ,فالاطاحه بالمخلوع حسني مبارك "طاغية مصر" مما لا شك فيه انه حدث هام وانتصار على الظلم والقهر والذل .
لكن لا يمكن ان يسمح لاشخاص من اذناب النظام البائد بسرقة الثوره وهذا يجب الإنتباه له يا ساده .
انني لا اشكك بالجيش المصري كأفراد وضباط وطنيين فهؤلاء اثبتوا وطنيتهم وانحازوا الى الشعب ومنهم من سلم سلاحه وانضم الى حشود الثوار . لكنني اشك في جنرالات كامب ديفد الذين تم انشاؤهم على ايدي ال صهيون . ولنتذكر ان هؤلاء الجنرالات ولائهم ليس للوطن بل لسيدتهم البنتاغون فهي من اعدتهم ورعتهم .
في بداية الثوره الباسله خرج الجيش من اجل الدفاع عن النظام البائد ولم ينحاز للشعب ووصل الحال ان يتعرض هؤلاء الثوار الى القتل والذبح من قبل عصابات المخلوع حسني ولم يتحرك الجيش ولم يدافع عن الثوار .
قبل خلع حسني بيومين خرج نائبه وهدد بإنقلاب عسكري وبعدها تكرر التهديد على لسان الخائن ابو الغيط وهدد بالانقلاب العسكري "لاحظوا ان نظام حسني كان يمهد انه سيسلم القياده للجنرالات ".
وقبل خلع حسني بيوم صدر البيان رقم واحد "بيان خائب اجوف ",ومن سخرية القدر ان رئيس المجلس العسكري هو محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع في الحكومه الغير شرعيه التي اقامها حسني .
بعد البيان رقم واحد خطب الخائن حسني خطابه الاخير وتلاه خطاب نائبه وكانت النتيجه الغضب من قبل الثوار وقرروا محاصرة قصر العروبه .
اثناء محاصرة الثوار قصر العروبه ,اصدر الطنطاوي بيان رقم 2 وهو دعم لعمر سليمان "يالها من مسخره واستخفاف بعقول الشعب ".
بعد ان تأكد حسني ونائبه ان الثوار عازمون على اقتحام القصر وتنحيته بالقوه
هبطت طائرات الهليوكبتر وفي القصر وهرب المخلوع حسني وعائلته الى شرم الشيخ ثم الى دبي حيث تنتظرهم ارصدتهم الملياريه المسروقه من الشعب "يال العار يا دولة الأمارات فدبي اصبحت مركزا للأموال المسروقه من الشعوب فثروة تونس ومصر المنهوبتين في دبي الأن "وصدر بيان التنحي والقاه الخائب عمر سليمان .
هنا صدر البيان الثالث للجيش "لاحظوا كم هي مسرحيه سخيفه وان الطنطاوي هو تابع لحسني لا يمثل الشعب ولا حتى الجيش ,وهذا ما اردته امريكا ان يستلم جنرالات كامب ديفد الحكم لأنه وببساطه لا يمكن لأمريكا الأعتماد على خرف مثل حسني مبارك .
اليوم صدر البيان الرابع وهذا ما تنتظره امريكا واسرائيل :" احترام المعاهدات الدوليه والأقليميه" , أي احترام اتفاقية كامب ديفد " ياله من جيش لم يهتز واهله يقتلون لكن هدفه حماية بني صهيون ".
ان الثوره لا يمكن التحايل عليها ب طنطاوي فهذا صوره طبق الأصل من حسني ولابد من عدم تمكين جنرالات كامب ديفد من حكم مصر فكل المصائب التي حدثت طوال حكم السادات وحسني من تجويع وذل وافقار للشعب من اجل حماية كامب ديفد ولا يجوز ان ندور في حلقه مفرغه .
واصلوا ثورتكم يا ابطال مصر حتى يسقط كل الخونه من جنرالات حسني ونظامه ,فحسني اراد ان ينتقم منكم حتى بعد ان غار فنصب لكم طاغيه جديد هو الطنطاوي , وكأن التاريخ يعيد نفسه فالسادات نصب حسني انتقاما منكم .
عليكم مواصلة ثورتكم ومن سينضم من العسكريين لكم فمرحب به ,اما ان يتم سرقة ثورتكم هكذا فهذه مصيبه وكأنكم لم تفعلوا شيء وكأن الدماء التي سالت واريقت راحت سدى فأنتبهوا يا ابناء الكنانه .