الاثنين، 28 مارس 2011

هل غزة على أبواب حرب إسرائيلية...؟

بقلم/ حسام الدجني

يشهد قطاع غزة هذه الأيام تصعيداً عنيفاً ضد المدنيين الفلسطينيين من قبل إسرائيل، وعلى الرغم من هذا التصعيد إلا أن مؤشرات الحرب على قطاع غزة ما زالت ضعيفة، بسبب:
1- خشية (إسرائيل) من اشتعال الجبهات السورية واللبنانية والمصرية
2- حجم المفاجآت العسكرية التي تحملها الفصائل الفلسطينية
3- مستقبل الحليف الاستراتيجي بالضفة الغربية
4- مكانة (إسرائيل) الدولية في ضوء جرائمها

1- اشتعال الجبهة السورية واللبنانية والمصرية: (إسرائيل) على دراية واسعة بطبيعة المشهد السياسي في كل من مصر وسوريا ولبنان، وهي تعلم أن التغيير السياسي في مصر بعد الثورة سوف يدفعها إلى إعادة النظر في جغرافية ثكناتها وقواعدها العسكرية ومفاعلاتها النووية، فبعد توقيع اتفاق كامب ديفيد عام 1978م، عملت (إسرائيل) على نقل الثقل الاستراتيجي نحو الجنوب، نظراً للأمن الذي حققه نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك، وبذلك هي تخشى من هجوم صاروخي يتم من الأراضي المصرية، أضف إلى ذلك موقف المجلس العسكري الأعلى والذي قد يستجيب للحراك الجماهيري في حال شنت (إسرائيل) حرباً ضد قطاع غزة.
أما سوريا فتشهد حراكاً شعبياً بدأ في درعا وربما يمتد ليصل إلى مناطق أخرى، وهنا (إسرائيل) تعلم أنه في حال ارتكبت حماقة ضد غزة فإن سيناريو توجيه ضربة عسكرية سورية لـ(إسرائيل) هو وارد وبقوة لحرف الأنظار وتوحيد الجبهة الداخلية السورية خلف الرئيس بشار الأسد ضد إسرائيل.
أما لبنان فأعتقد أن حزب الله اللبناني في ضوء المتغيرات السياسية لم يترك (إسرائيل) تنفرد بأهلنا في قطاع غزة وسيشعل الجبهة الشمالية لإسرائيل.
2- حجم المفاجآت العسكرية التي تحملها الفصائل الفلسطينية: لم تغب عن أجهزة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية طبيعة المفاجآت التي تمتلكها الفصائل، ومدى جاهزية الجبهة الداخلية الإسرائيلية للتعاطي مع تلك المفاجآت.
3- مستقبل الحليف الاستراتيجي بالضفة الغربية: من المؤكد أن حرباً محتملة ضد قطاع غزة قد تدفع السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية لإسقاط خيار السلام، والتحول نحو خيار الكفاح المسلح، وبذلك تتحقق وحدة السلاح وهي خير وسيلة لإنهاء الانقسام، وبذلك تخسر (إسرائيل) حليفاً استراتيجياً تمثّل بنخبة فلسطينية، ربما في ظل بيئة مقاومة قد تغادر البلاد، أو تحمل السلاح مع شعبها.
4- مكانة (إسرائيل) الدولية في ضوء جرائمها: في حال شنت (إسرائيل) حرباً أو عدواناً فإن ذلك من شأنه أن يزيد العزلة السياسية على دولة الاحتلال، وسيكون (غولدستون 2) مشرعاً في وجه القادة الإسرائيليين، ولن تحقق (إسرائيل) أي مكاسب من وراء الحرب سوى مزيداً من الإدانة والملاحقة القضائية.

ولكن في ظل الحكومة الإسرائيلية الحالية، يبقى كل شيء وارد، ولكن رسالة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة للعالم أجمع بأنه يرغب في أن يعيش بأمن وسلام واستقرار، وفي الوقت نفسه يرفض هذا الشعب كل أشكال جرائم الحرب التي قامت وما زالت تقوم بها إسرائيل، من قتل للأطفال والنساء والشيوخ، وانتهاكها الصارخ لحقوق الإنسان من خلال الحصار الجائر المخالف لكل القوانين والأعراف الدولية، وكأن استمرارية وديمومة الائتلاف الحاكم في (إسرائيل) مستمد من جرائمه ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، وتنكره لحقوقه المسلوبة.

ومن هنا تأتي حملة الإعلام الإسرائيلي في أنحاء العالم والتي تقوم على التضليل ونشر الأكاذيب واستجداء الرأي العام الدولي من خلال تصوير القذائف المحلية التي تطلقها فصائل المقاومة وكأنها صواريخ كروز تستهدف المدنيين الإسرائيليين، بينما الحقيقة هي قذائف بسيطة يعبّر من خلالها الشعب الفلسطيني عن نفسه بعدما فقد الثقة في القانون الدولي والقائمين على تطبيقه، حيث يتعامل المجتمع الدولي مع جرائم (إسرائيل) بازدواجية معايير واضحة، فجرائم الحرب التي قامت بها (إسرائيل) ضد أطفال فلسطين تفوق جرائم الطاغية معمر القذافي، فأين مجلس الأمن من مجزرة عائلة الحلو في غزة والتي راح ضحيتها ثلاث أطفال ومسن، وأين مجلس الأمن من الحصار على غزة...

العدوان الإسرائيلي في تزايد، وقد يفقد الجميع السيطرة، وحينها لا ينفع الندم، فالبيئة السياسية المحيطة بالمنطقة لا تسمح بأن تنفرد (إسرائيل) بقطاع غزة، فعلى المجتمع الدولي أن يتحمل مسئولياته، ويضغط على (إسرائيل) لوقف إرهابها للأطفال الأبرياء، فالكرة الآن في الملعب الإسرائيلي، كون رسالة الحكومة الفلسطينية وفصائل المقاومة في القطاع واضحة، فالجميع ملتزم بالتهدئة، طالما (إسرائيل) التزمت بها.

هناك 13 تعليقًا:

  1. سرائيل هذه المرة لا تشعر بالثقة والقدرة على تكرار حربها على غزة عام 2009
    ___________________________________________

    جندالرحمن


    ذكرت مصادر معهد ستراتفور للمعلومات الاستخباراتية أن وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس بحث مع نظيره الإسرائيلي إيهود باراك جملة من المواضيع المشتعلة أولها غزة وسوريا وإيران التي من شأنها تأزيم الوضع الإقليمي بشكل يضر الأمن الإسرائيلي.

    فقد أشارت ورقة تحليلية أصدرها المعهد أن زيارة غيتس لإسرائيل يوم الخميس الماضي بحثت حالة القلق التي تعتري القيادة الإسرائيلية على عدة محاور أولها إطلاق صواريخ فلسطينية من قطاع غزة بعد أيام من تفجير قنبلة في محطة للحافلات في القدس المحتلة.

    وذكرت الورقة أن إسرائيل هذه المرة لا تشعر بالثقة والقدرة على تكرار حربها على غزة عام 2009 لإحساسها بأن عملا كهذا قد يضر بعلاقتها مع مصر في عهدها الجديد الذي أطاح بالرئيس المخلوع حسني مبارك الذي كان مناهضا لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تسيطر على القطاع.

    اختبار مصر
    وتنطلق الخشية الإسرائيلية من قناعة القيادة العسكرية في تل أبيب أن عملا عسكريا ضد غزة يعني وببساطة وضع المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي يدير شؤون مصر حاليا أمام اختبار صعب وفي توقيت غير مناسب لا يمكن لإسرائيل أن تضمن نتائجه.

    الشرطة الإسرائيلية تعاين موقع سقوط صاروخ في منطقة أسدود (الفرنسية)
    وتضيف الورقة أن التحولات الجديدة في مصر دفعت إلى الساحة جماعات وأحزابا لا تنظر إلى إسرائيل بنفس المنظار الذي كانت تراه القيادة المصرية السابقة ومنها جماعة (الإخوان المسلمون)، المظلة الفكرية التي انطلقت منها حركة حماس.

    ومن هذه القراءة، تعتبر الحكومة الإسرائيلية أن أي عملية عسكرية ضد قطاع غزة في الظروف الراهنة ستمثل فرصة سانحة لإخوان مصر لتجييش الناخب المصري وبالتالي تقويض أي احتمال بوصول سلطة جديدة تريد استمرار الهدوء مع إسرائيل.

    ومن أسوأ الاحتمالات التي قد تنجم عن مغامرة إسرائيلية غير مدروسة في قطاع غزة -تقول الورقة- أن تتمكن حماس بمساعدة الإخوان المسلمين من حرف الموقف الإستراتيجي للقيادة المصرية حيال إسرائيل، وإن كان هذا الاحتمال ضئيلا لكنه ليس مستبعدا في القراءات الإسرائيلية.

    دول المواجهة
    وحلت الأوضاع المستجدة في سوريا على لائحة المباحثات بين غيتس وإيهود باراك باعتبار أن الأوضاع السائدة من شأنها أن تغير الواقع القائم وتنقله إلى مواقع غير محسوبة، ولا سيما أن دوائر دولية تشير إلى وجود دور واضح لجماعة الإخوان المسلمين السورية في هذه الأحداث.

    وفي نفس الإطار، كانت الأردن مدرجة على لائحة المباحثات الأميركية الإسرائيلية مع تطور الأوضاع الداخلية ووجود تحركات مناهضة -يقودها تيار إسلامي كان ولفترة قصيرة يسمى بالمعارضة الموالية- قد تدفع بالأمور إلى مواقف صعبة تزيد من خطورتها أي عملية إسرائيلية واسعة النطاق على قطاع غزة.

    وأغلق غيتس وباراك محادثاتهما بالملف الإيراني والفرصة السانحة التي تجدها طهران في ظل التغييرات القائمة في العالم العربي وقدرتها على لعب نفوذ كبير في المنطقة يهدد أمن إسرائيل والمصالح الإستراتيجية الأميركية في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام ولا سيما في إطار الخلاف السعودي الإيراني على التطورات الأخيرة في البحرين، وإمكانية لجوء حزب الله إلى تسخين جبهة الجنوب اللبناني مع إسرائيل.

    ردحذف
  2. لا لرصاص مصبوب 2 صحف صهيونية
    ___________________________________________

    حماس خانيونس


    الهدوء الامني النسبي، الذي تمتعت به اسرائيل في السنتين الاخيرتين، وصل نهايته. في حدود قطاع غزة يبدو ملحوظا في الايام العشرة الاخيرة تصعيد في تبادل اطلاق النار بين حماس والجيش الاسرائيلي، وفي القدس انفجرت الاربعاء عبوة ناسفة بجانب حافلة باص، فيما أن التحقيق في القتل في ايتمار لا يزال في أوجه.
    احتدام المواجهة في الجنوب يذكرنا بأحداث مشابهة في الماضي غير البعيد. فبعد فترة من تبادل اطلاق النار بمستوى منخفض نسبيا، اطلقت حماس خمسين قذيفة هاون نحو غربي النقب. ردت اسرائيل بسلسلة هجمات من الجو وبنار الهاون، والثلاثاء قتل بنار الجيش الاسرائيلي ثمانية فلسطينيين بينهم أربعة مدنيين. حماس ردت باطلاق صاروخي 'غراد' على بئر السبع.
    ضرب عاصمة النقب أثار دعوات من اليمين لرد حاد، 'رصاص مصبوب 2'، لاقت دعمها في تعطل مؤسسات التعليم في بئر السبع وفي اسدود. العملية في القدس، بعد بضع ساعات من الغراد في الصباح، ستؤدي الى تشديد الضغط على الحكومة 'لتوجيه ضربة قاضية للارهاب'.
    على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن يهدىء التصعيد، بدلا من الانجرار الى حملة جديدة في غزة. حملة 'رصاص مصبوب' هي الاخرى لم تحقق الردع لزمن طويل. لا يوجد ما يجعل حملة استكمالية من ذات النوع أكثر نجاحا.
    الوضع السياسي لاسرائيل يختلف جوهريا عن الوضع الذي ساد قبل سنتين. فاسرائيل معزولة في العالم بسبب رفضها الوصول الى حلول وسط مع الفلسطينيين وتمسكها بتنمية المستوطنات. ادارة اوباما لن تؤيد كسلفها استخدام القوة الوحشية في محيط مدني، واسرائيل لا يمكنها أن تعتمد اليوم على دعم الحكومات الغربية التي وفرت لها الاسناد في الماضي. في مثل هذه الظروف على نتنياهو أن يسعى الى التهدئة في الحدود الجنوبية والسماح لرئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس بتحقيق المصالحة مع حماس. فالوحدة الفلسطينية، مهما كانت هشة، ستمنح اسرائيل 'عنوانا' يمكنها منه أن تطالب بالمسؤولية عن الهدوء ومنع العمليات ـ مثلما تفعل السلطة في الضفة الغربية. اما الحماسة المتزلفة للجمهور لـ 'عملية عسكرية واسعة في غزة' فلن تؤدي باسرائيل الا الى التورط والتنديدات وتعميق العزلة.

    هآرتس 24/3/2011

    المصدر القدس العربي

    ردحذف
  3. zeyadsh

    اظن اسرائيل فى الوضع الحالى تخاف احسن تلاقى بتوع ميدان التحرير على حدود غزة او جوة غزة

    ردحذف
  4. ابن الاخوان 22


    اللهم مكن للمجاهدين من رقاب اليهود المجرمين

    اللهم سدد رايهم ورميهم

    اللهم انا نجعلك في نحور اعدائنا ونعوذ بك من شرورهم

    ردحذف
  5. حلوين رغم الحزن

    اخي الكريم لا اظن ان اسرائيل تستعد لعملية عسكرية برية في غزة لانها ان فعلت فانها تكون قد رتكبت خطا فاتحا وهذا ما ورد على لسان مسؤولين اسرائيلي حيث قالو ان الهدف من القصف الاسرائيلي هو ضرب اهداف محددة وليس اعلان الحرب فالحرب الاسرائيلة على غزة كانت قد لقنت العدو درسا لن ينسى على ايدي المقاومين الابطال فهي اصبحت تدرك تمام انا دخلولها للقطاع هو بمثابت دخولها للجحيم فهي لا تقوى على جحيم غزة شكرا لك وتقبل فائق احترامي وتقديري


    اما الهدف من التصعيد الاسرائيلة هو عرقلة انهاء حالة الانقاسم الفلسطينية الفلسطينية فبعد مبادرة ابو مازن لذهاب الى غزة للاتفاق على حكومة وحدة فلسطينة بدات عمليات القصف الجوي الاسرائيلي ولكن اتمنى ان تكون هناك ارادة حقيقة للقيادة الفلسطينية ولحماس لانهاء عملية الانقسام لان القضية الفلسطينية غيبت بشكل كامل بسبب هذا الانقسام شكرا لك اخي

    ردحذف
  6. فلسطين دمي وهمي


    مخطئ من يعتقد ان غزه ستكون ساحه لحرب ضدها على المدى القصير فالحرب على غزه قد تكون في حال نشوب حرب في المنطقه

    ردحذف
  7. عباس النوباني

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ...

    تحية لك أخي

    إسرائيل غير معنيّة الآن على إجتياح غزة .. فالقصف بواسطة الطيران يؤمن لها قبولاً لدى رأيها العام الداخلي ... وهي قادرة على تسويق فكرة أنّ أعمالها ضد القطاع هي ردات فعل مشروعة وتلقى قبولاً لدى الرأي العام الخارجي بما فيه النظام العربي ... أما مصر فقد حذّرت إسرائيل ضد الإجتياح ولم تحذرها ضد القصف !!
    ولكن الرهان على العوامل الخارجية في منع إسرائيل من إجتياح غزة يبقى مشكوكاً فيه !! الأمر الذي يتطلّب من المقاومين إتخاذ أقصى درجات الجاهزية والتنسيق وعلى مدار الساعة ، ووضع خطط للمواجهة الشاملة ، وعمل مناورات ميدانية لهذه الخطط تشمل التدرّب على التّحرك تحت القصف والتمويه الجيّد ، أو أثناء العزل ، وطُرق وأساليب الدعم المُتبادل بين القطعات في حالة العزل ، وأساليب التزويد بالذخيرة والمواد التموينية ، وخطط الإخلاء للمصابين .. وكذلك عمل مناورات ميدانية للتدرب على خطط للدفاع المدني أثناء القصف .. وعدم إغفال سلامة وديمومة وسائل الإتصال وكيفية اللجوء لوسائل بديلة في حالة فشل وسائل الاتصالات المُتاحة .. ويجب عدم إغفال الطابور الخامس ، فعندما يكون الهدف الإسرائيلي من الهجوم هو القضاء على سلطة حماس ( وهذا وارد ) فسيتم الاستعانة بالعناصر المناوئة لحماس من داخل القطاع ... إن الإعلام هو سلاح قوي .. لذا يجب العناية والتركيز على توثيق بعض اللقطات وتأمين بثها عبر الفضائيات المختلفة وبشكل يومي ...

    ردحذف
  8. Momhammed Mahadi 10:31pm Mar 28
    ‫نحبكم ولكننا نحب الوطن اكثر،، منا من ينتمى اليكم ولكن انتماؤنا للوطن اكبر،، لون راياتكم جميلة ولكن لون علمنا الفلسطيني اجمل،،، قد تحمون البعض منا ولكن الشعب يحمينا اكثر،،، قد تكموون افواه البعض ولكن الاف منا سوف تزأر .........‬


    د. طلال الشريف: ومازال الحراك في فلسطين مستمراً - مقالات - أمجاد العرب
    www.amgadalarab.com
    ‫صحيفة الكترونية يومية مستقلة ..منحازة للفكر الحر والابداع الفذ .. منحازة للشعب والوطن.. ولهموم الانسان العربي في كل مكان .‬

    ردحذف
  9. مكتب شؤون اللاجئين-لبنان 5:14pm Mar 28
    ‫مكتب شؤون اللاجئين في حركة حماس - لبنان

    يقيم مؤتمره الأول بعنوان:

    مخيم نهر البارد.. أولوية الإنقاذ والإعمار
    ......
    بحضور شخصيات فلسطينية ولبنانية سياسية وإعلامية وأكاديمية وفعاليات شعبية

    المكان: لبنان – بيروت، فندق ميريديان كومودور

    الزمان: يوم الخميس في 31 آذار 2011، الساعة التاسعة صباحاً
    ‬http://www.facebook.com/l/3a9educ9QtgQkpKnnTByN-pqmoA/laji-net.net/arabic/default.asp?contentid=740&MenuID=3
    لاجئ نت
    laji-net.net
    ‫بحضور شخصيات فلسطينية ولبنانية سياسية وإعلامية وأكاديمية وفعاليات شعبية‬

    ردحذف
  10. Mohamed Eldabous 11:06am Mar 28
    ‫يا ريت يضل الفيديو لآنو في اجانب بالمجموعة بيجهلو كل شي‬
    Scenes in Gaza after more Israeli raids - 11 Jan 09
    www.youtube.com
    Many of the almost 900 Palestinians killed in Israel's war on Gaza have been civilians, while thousands of others have received treatment in hospital. Al Jazeera's Imran Khan reports on the medics who are struggling to cope under the bombardment. This package contains images that may disturb
    http://www.youtube.com/watch?v=wY-lePRwBxc&feature=BF&list=PL77FCAB5808E718AD&index=10

    ردحذف
  11. محامي العدالة 7:33am Mar 28
    ‫تهنئة خاصة مقدمة من الرابطة الاسلامية بجامعة النجاح الوطنية بالافراج عن الاخ
    فايز الشايب من داخل سجون السلطة سائلين المولى الافراج عن كافة الاخوة
    ونبارك بهذا الصدد الافراج عن كل من الاخ ابو هادي خالد جرادات وطارق قعدان من سجون السلطة ايضا

    ونجدد مطالبتنا في هذا الصدد بوقف الاعتقال السياسي الذي لا يخدم الا المحتل
    وانهاء الانقسام بين الاخوة‬

    ردحذف
  12. ابنة الشقاقي 5:54pm Mar 27
    ‫رغم اعلان الفصائل التزامها بالتهدئة- شهيدان و3 اصابات بقصف اسرائيلي شمال القطاع

    المصدر/وكالة معا‬

    ردحذف
  13. Abo Malik Alqarra 5:00pm Mar 27
    http://www.facebook.com/l/c7c32Yz0ORbTG4CPQZbhrCKbQNQ/www.alaqsagate.org/vb/showthread.php?t=62520

    ردحذف