قال تعالى في محكم كتابه الكريم بسم الله الرحمن الرحيم : { ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون } آل عمران:104 ملتقى دعوى,ثقافى,علمى,اخبارى,عام وغيره يقوم بنشر رسائل البريد الالكترونى الهادفة لعلها تكون فجرا جديدا وسببا لنشر الهداية أو ايصال معلومة مفيدة للقارىء تكون فى ميزان حسنات من شارك وعمل بها,نسأل الله القبول وجزاكم الله خيرا ملتقى الفجر تم إنشاؤه بتاريخ ٢٠١٠/٣/١٥م على الرابط التالى http://groups.google.com/group/forumdawn
الثلاثاء، 15 فبراير 2011
د. الأحمد يكشف الفساد المالي والإداري لخالد التويجري
مرسلة بواسطة
ForumDawn "ملتقي الفجر"
في
6:11 ص
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة على Xالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
النظـــام السعودي متى يحين سقوطه ؟؟؟
ردحذف___________________________________________
حزينة على الحال
بسم الله الرحمن الرحيم
ما أسهل الطرق لإسقاط الأنظمة القمعية وما أيسر الوصول إليها فمسلكها غير شاق ولا تتطلب وسائل مواصلات
وليس لها نظام عبور أو تمر بنقاط تفتيش ولا تحتاج رخص , ولا تخضع لقانون
كل ما في الأمر بعض التمرد وقليل منه كاف لانهيار جبروت دكتاتور, والتمرد أيضاً ليس له زمام , مجرد انفلات وفوضى , وهذه الفوضى هي أكبر ما يتمتع به العرب ويُجيده
لكن قوة تحمل العربي تتفاوت وتختلف من مجتمع لمجتمع وتقل قوة احتمال القمع كلما تباعدت المسافة عن البقعة
الصحراوية في الجزيرة الصفراء , فمجتمع الجزيرة مجتمع يتكيف وطبيعة الصحراء ويكتسب صفاتها والتي أبرزها الصلابة والقوة والتحمل , وما أحلم رجل الصحراء
يتأقلم مع القمع بتحمل واصطبار , وأهل الصحراء أقوياء أشداء يكتمون غضبهم يُطأطئون رؤوسهم يُداس عليهم فيتحملون ويصبرون ويحتسبون كل ذلك من شدة تحملهم
وعمق إيمانهم ليسوا قابلين للانفجار ويقبلون بالضغط أما المُتفجرون أو المنفجرون فهم أُناس غير عاديون أو غير طبيعيون ومن المُمكن أن يكونوا ممن رُفع عنهم القلم
وأما حين يصل الغضب منتهاه –يأتي المضغوط ليُعبر عن غضبه فيقوم بكل جهالة ليُعاقب نفسه بقتلها إجلالاً للظالم والذي كان أحق بالقتل وذلك هو أكبر دليل على الخوف من المواجهة وهو تقديم الانتحار عليها
وبما أن السعوديين مجتمع صحراوي صبور فأخلاقه فسيحة تتسع لقبول ما حدث في جدة للسنة الثانية على التوالي !؟
وما حدث في جدة ومن غير عويل طويل كافٍ لإسقاط دولة أوروبية أو أفريقية أو أسيوية غير قبلية شعبها لا
يتميز بالمهايط ولا يعرف الاسترحام شعب لا يُطلق على الحقوق مكرمات لا يرى بأن المُطالبات استجداء وبس
.......
لذلك لاتستغربوا ان سمعتم سعودي يكتفي بالقول حفظ الله السعودية من أي تخريب و أصلح البطانة
اذا الثورات هي تخريب ، والنظام بطانة فاسدة بحاجة الى تعديلات ،( ياطول عذابهم وأساهم )
....
دمتم سالمين