الأحد، 21 نوفمبر 2010

سياسة تخذيل الأمة وتضخيم شأن قوة دولة يهود

محمود عباس يُمارس سياسة تخذيل الأمة وتضخيم شأن قوة دولة يهود
___________________________________________

محمود عباس يُمارس سياسة تخذيل الأمة وتضخيم شأن قوة دولة يهود
في سياق تبريره الممجوج لاستمراره في نهج المفاوضات الخيانية الفاشلة مع كيان يهود ضخَّم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس من قوة دولة يهود، وهوّل من قدراتها العسكرية، واستخف بالقدرات العسكرية للدول العربية وقلّل من إمكانياتها فقال: “إن إسرائيل لديها مئات المصانع العسكرية وفي المقابل لا يوجد أي دولة عربية تملك مصنعاً عسكرياً، وحتى (الخرطوشة) يشترونها”.

وهاجم فكرة القتال والمقاومة وقال: “لا نريد شعارات (فاضية)، نحن في فتح لا نريد مقاومة عسكرية”.

واعترف عباس بالاستعانة بأمريكا وأوروبا في بناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية فقال رداً على سؤال لأحد أعضاء المجلس الوطني حول علاقة أجهزة الأمن الفلسطينية بالجنرال الأمريكي دايتون فقال: “استعنا بالأمريكان والأوروبيين لترتيب أجهزتنا الأمنية ومعظم تدريباتنا كانت في الأردن، كما أن اسمه ديتون وليس دايتون كما تسمونه ويسميه الإعلام”.
__________________________________________________

انة ليس بعد الكفر ذنب ... واذا لم تستحي فأفعل ماشئت؟
فليس كثير على هذا البهائي الحاقد ... والذي باع نفسة ودنياة واخرتة ... في سبل الكرسي والسلطة ... وفي سبيل خدمة اسيادة اليهود والاميركان؟
ان الذين يحادون الله ورسولة اولئك في الاذلين
وعنت الوجوة للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما
اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم
الذين يستحبون الحياة الدنيا على الاخرة ... ويصدون عن سبيل اللة ..... ويبغونها عوجا ... اولئك في ظلال بعيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق