وكالة الاخبار العراقية واع:
أتهمت الصحفية الامريكية " ميغان ماك آردل - 38 عاماُ -", الادارة الامريكية بوقف دعمها للرئيس المصري " حسني مُبارك" وفقاً لما كتبت.
واضافت الصحفية المُختصة في السياسة الحكومية الليبرالية والاقتصاد, في مقالة كتبتها في مدونة الاطلسي: " هناك شيء غامض يجري في واشنطن و مصر في الوقت الحالي, أذ وضعَ إعلان حظر التجول تحت رعاية "الحاكم العسكري" في مصر, وهو لقب لم نسمع به من قبل, وبعد اعلان حظر التجول تغير العنوان الى "رئيس جمهورية مصر بصفته الحاكم العسكري" وهذا أمر غريب" وفقاً لما كتبت.
واكملت الصحفية المعروفة في المقالات السياسية والاقتصادية في صحف نيويورك بوست و نيويورك صن والجارديان: " الجنرال العسكري الاعلى في مصر كان هنا في واشنطن, ثم عاد لتوه الى القاهرة, ويمكننا ان نستنتج أن الولايات المتحدة الامريكية قد اوقفت دعمها للرئيس المصري حسني مبارك ودعوته لوقف مقاومة المتظاهرين وتلبية مطالبهم" وفقاً لما كتبت.
واضافت الصحفية: " كان هنالك سؤال عما اذا كانت الولايات المتحدة الامريكية لاتزال تؤيد مبارك, وكانت الاجابة "نحن نتابع الوضع المائع جداً", وكان هنالك فرصة ان تؤكد الولايات المتحدة فيها مواصلة دعمها لمبارك, الا انها على ما يبدو لم تعد تعتمد عليه" وفقاً لما كتبت.
واكملت الصحفية: " الشيء المثير للاهتمام أن البنتاغون على اتصال مع الجيش المصري, والاهم ان الرئيس باراك اوباما لم يتصل بالرئيس حسني مبارك" وفقاً لما كتبت.
واختتمت الصحفية: " لماذا شخص عسكري مصري كبير في واشنطن يجري محادثات مع وزارة الدفاع؟!, يعني ذلك ان الجيش قد سبق وان فعل شيئاً داخل مصر, وحاليا الولايات المتحدة تبحث مع البعض في مصر في حقبة ما بعد مبارك" وفقاً لما كتبت.
أتهمت الصحفية الامريكية " ميغان ماك آردل - 38 عاماُ -", الادارة الامريكية بوقف دعمها للرئيس المصري " حسني مُبارك" وفقاً لما كتبت.
واضافت الصحفية المُختصة في السياسة الحكومية الليبرالية والاقتصاد, في مقالة كتبتها في مدونة الاطلسي: " هناك شيء غامض يجري في واشنطن و مصر في الوقت الحالي, أذ وضعَ إعلان حظر التجول تحت رعاية "الحاكم العسكري" في مصر, وهو لقب لم نسمع به من قبل, وبعد اعلان حظر التجول تغير العنوان الى "رئيس جمهورية مصر بصفته الحاكم العسكري" وهذا أمر غريب" وفقاً لما كتبت.
واكملت الصحفية المعروفة في المقالات السياسية والاقتصادية في صحف نيويورك بوست و نيويورك صن والجارديان: " الجنرال العسكري الاعلى في مصر كان هنا في واشنطن, ثم عاد لتوه الى القاهرة, ويمكننا ان نستنتج أن الولايات المتحدة الامريكية قد اوقفت دعمها للرئيس المصري حسني مبارك ودعوته لوقف مقاومة المتظاهرين وتلبية مطالبهم" وفقاً لما كتبت.
واضافت الصحفية: " كان هنالك سؤال عما اذا كانت الولايات المتحدة الامريكية لاتزال تؤيد مبارك, وكانت الاجابة "نحن نتابع الوضع المائع جداً", وكان هنالك فرصة ان تؤكد الولايات المتحدة فيها مواصلة دعمها لمبارك, الا انها على ما يبدو لم تعد تعتمد عليه" وفقاً لما كتبت.
واكملت الصحفية: " الشيء المثير للاهتمام أن البنتاغون على اتصال مع الجيش المصري, والاهم ان الرئيس باراك اوباما لم يتصل بالرئيس حسني مبارك" وفقاً لما كتبت.
واختتمت الصحفية: " لماذا شخص عسكري مصري كبير في واشنطن يجري محادثات مع وزارة الدفاع؟!, يعني ذلك ان الجيش قد سبق وان فعل شيئاً داخل مصر, وحاليا الولايات المتحدة تبحث مع البعض في مصر في حقبة ما بعد مبارك" وفقاً لما كتبت.
هناك شئ لا أستطيع فهمه أو تفسيره ..
ردحذفصهيب الحسن
أستغرب سبب الإصرار العجيب والغريب والمريب في تمسك المأفون حسني مبارك في السلطة حتى الرمق الأخير!
رغم أن النظام والحزب الوثني يلفظان أنفاسهما الأخيرة إلا أنهم يجاهدون بشكل يائس للحفاظ على سيطرتهم على مصر والشعب المصري.
الجماهير تقدر بمئات الآلاف تحيط بمبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون أحد أبواق النظام، وبالرغم من ذلك هذه الهيئة حسب التلفزيون المصري ما تزال تبث صور غير دقيقة للتظاهرات، إضافة إلى التضليل المبرمج وبث الإشاعات والخوف والرعب لدى المواطنين المصريين !
لماذا لا تتم السيطرة على هذه الهيئة ؟ أين هي قوى المعارضة من ترتيب بيان للثورة باسم الشعب وبثه عبر هذه الهيئة ؟
لو سقطت هذه المؤسسة الإعلامية فسيسقط جميع أركان النظام تباعًا
لعنة غزة تحل على نظام مبارك
ردحذفأبو يمن
انّ ما يحدث الآن في مصر هو زوال لنظام ظالم طالما استبدّ وطغى طوال 30 عاما .
ويبدو انّ دعوات اهل غزة المظلومين قد استجاب الله لها ، فها هي الانظمة المستبدّة تسقط الواحد تلو الآخر والحمد لله .
هل نسينا حرب غزة وحصار اهل غزة ، ودور النظام المصري فيها ؟
هل نسينا تحالف النظام المصري مع الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني ومصالح الامة العربية
كم عانى اهل مصر من امن الدولة ؟ وكم مات في السجون المصرية من المظلومين والدعاة ؟
ويبدو انّ (المومياء ) تكابر حتى الآن ، وترفض التنازل عن الحكم
ويبدو انّ فرعون العصر لن يستسلم حتى يغرق ، كما غرق فرعون موسى عليه السلام .