هو عيدكم ياكتائب القسام
____________________
هى كتائب القسام التى تحيى بإنجازاتها وتصنع بدماء شهدائها مداميك الإحتفال الرائع بإنطلاقة حركة المقاومة الإسلامية حماس ال23، مسيرة طويلة امتدّت الى اكثر من 23عاما نسجت خلالها عقيدة المقاومة والصمود مروراً لتصليب عود ابناءها من المجاهدين والشبال لينصهروا فى بوتقة إنكار الذات المسلمة فى سبيل الله ونصرة دينه .
مسير كتائب القسام اليوم فى ذكرى الانطلاقة على امتداد شوارع ومدن قطاع غزة أرادوا من خلالها الإطمئنان على كل حبّة رمل من غزة البطولة شهدت انتصارات ابطال المقاومة وازدانت بدماء شهدائها وتلحّفت بعرق ابطال الكمائن فى جيش كتائب القسّام الأبى الذى ُيسطّر حروف الإنتصار وابجديات الصبر وخرافية الثبات و الصمود والدفاع عن الثوابت وعن كل اسرة فلسطينية
هو عيدكم اليوم ياكتائب القسام
وهو يوم وفائنا كشعب لتضحياتكم العظيمة التى قدمتموها بسخاء لحماية بسمة اطفالنا و إبقاؤها على وجوههم تلامس ابتسامات النصر القادم ,,,
الى الأمام بمسير الإنتصار نحو القدس وتحرير فلسطين، بأكف الرجال التى تُعانق الزناد وقذائف تدمير الميركافاة وتحويلها الى قبور للصهاينة الغزاة ,,,
هو المسير نحو الأعياد المتلاحقة لذكرى العطاء والصمود والتحدى الذى تُسطّروه يوميا على ارض غزة الصمود والانتصار رغم الحصار ورغم الانهيارات المتعاقبة لسلطة فتح فى الضفة الغربية والتى سيدحرها استمراركم بالمسير نحو القدس ...
فى عيدكم ، عيد الانتصار على الصعاب، وعيد قهر الضعف ، وعيد الشموخ نحو القمّة ورفض الإستسلام للأمر الواقع الذى حاصركم وحاصرنا فى غزة ومن كافة الجهات ،
نهنئكم ونهنىء انفسنا واطفالنا ، الجيل القادم الذى يحمل الراية مهما بلغت الأثمان وتكالبت الأمم على مستقبلنا ومستقبلهم ...
مبروك الانتصار
مبروك الإنطلاقة
هو الإسلام القادم على أيدى كتائب الزحف الأخضر نحو القدس .
مسير كتائب القسام اليوم فى ذكرى الانطلاقة على امتداد شوارع ومدن قطاع غزة أرادوا من خلالها الإطمئنان على كل حبّة رمل من غزة البطولة شهدت انتصارات ابطال المقاومة وازدانت بدماء شهدائها وتلحّفت بعرق ابطال الكمائن فى جيش كتائب القسّام الأبى الذى ُيسطّر حروف الإنتصار وابجديات الصبر وخرافية الثبات و الصمود والدفاع عن الثوابت وعن كل اسرة فلسطينية
هو عيدكم اليوم ياكتائب القسام
وهو يوم وفائنا كشعب لتضحياتكم العظيمة التى قدمتموها بسخاء لحماية بسمة اطفالنا و إبقاؤها على وجوههم تلامس ابتسامات النصر القادم ,,,
الى الأمام بمسير الإنتصار نحو القدس وتحرير فلسطين، بأكف الرجال التى تُعانق الزناد وقذائف تدمير الميركافاة وتحويلها الى قبور للصهاينة الغزاة ,,,
هو المسير نحو الأعياد المتلاحقة لذكرى العطاء والصمود والتحدى الذى تُسطّروه يوميا على ارض غزة الصمود والانتصار رغم الحصار ورغم الانهيارات المتعاقبة لسلطة فتح فى الضفة الغربية والتى سيدحرها استمراركم بالمسير نحو القدس ...
فى عيدكم ، عيد الانتصار على الصعاب، وعيد قهر الضعف ، وعيد الشموخ نحو القمّة ورفض الإستسلام للأمر الواقع الذى حاصركم وحاصرنا فى غزة ومن كافة الجهات ،
نهنئكم ونهنىء انفسنا واطفالنا ، الجيل القادم الذى يحمل الراية مهما بلغت الأثمان وتكالبت الأمم على مستقبلنا ومستقبلهم ...
مبروك الانتصار
مبروك الإنطلاقة
هو الإسلام القادم على أيدى كتائب الزحف الأخضر نحو القدس .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق