قال تعالى في محكم كتابه الكريم بسم الله الرحمن الرحيم : { ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون } آل عمران:104 ملتقى دعوى,ثقافى,علمى,اخبارى,عام وغيره يقوم بنشر رسائل البريد الالكترونى الهادفة لعلها تكون فجرا جديدا وسببا لنشر الهداية أو ايصال معلومة مفيدة للقارىء تكون فى ميزان حسنات من شارك وعمل بها,نسأل الله القبول وجزاكم الله خيرا ملتقى الفجر تم إنشاؤه بتاريخ ٢٠١٠/٣/١٥م على الرابط التالى http://groups.google.com/group/forumdawn
السبت، 5 فبراير 2011
صور من وسط الحشود في المظاهرات المصريه
مرسلة بواسطة
ForumDawn "ملتقي الفجر"
في
5:19 ص
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة على Xالمشاركة في Facebookالمشاركة على Pinterest
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
فاض بي الكيل من الخدمه ,,, لكن أخشى عليهم من الفوضى
ردحذفhttp://www.alarabiya.net/articles/20...03/136181.html
ملكه الشرق
أكد الرئيس المصري حسني مبارك اليوم الخميس 3-2-2011 على رغبته الشديدة في الرحيل وترك الحكم، لكنه يخشى على البلاد من فوضى عارمة ستتعرض لها في هذه الحالة.
وقال مبارك خلال مقابلته مع شبكة "أيه بي سي" الأمريكية "نفد صبري وأريد أن أرحل، فاض بي الكيل بعد 62 عاماً في الخدمة العامة، لكني لا أستطيع، وأخشى الفوضى".
وأعرب مبارك عن عدم اكتراثه بما يقوله الشعب عنه، لأن الوطن هو أول اهتماماته، مشدداً أنه لا يزال مع عائلته ونجله جمال في القصر الرئاسي وتحت حراسة مشددة.
كما أبدى مبارك استياءه الشديد حيال مشاهد العنف التي شهدتها مصر خلال اليومين الماضيين، قائلاً "لا أريد أن أرى المصريين يتقاتلون في ما بينهم"، ملقياً بالمسؤولية عن ذلك العنف على عاتق الإخوان المسلمين.
في الوقت نفسه، دعت مسودة قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي اليوم الرئيس المصري إلى نقل السلطة إلى حكومة مؤقتة لتصريف الأعمال تضم جميع الأطياف بالتنسيق مع زعماء من المعارضة والمجتمع المدني والجيش لتنفيذ الإصلاحات اللازمة لإجراء انتخابات حرة ونزيهة هذا العام.
ولا يتضمن مشروع القرار الذي يرعاه السناتور الجمهوري جون ماكين والسناتور الديمقراطي جون كيري دعوة محددة إلى مبارك للاستقالة.
ويدعو القرار مبارك إلى البدء سريعاً في انتقال سلمي وسلس إلى نظام سياسي ديمقراطي.
ههههههههههه حلوة أود التنحي لكن أخشى عليهم من الفوضى
الى الآن ماتدري أنك سبب الفوضى والقتلى